« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ

« O mon dieu accroît mes connaissances ! »114 Tâ-Hâ
سألت قلبـي كيـف أمسـيت بعــد الفـراق؟ .. فـأجابنـي .. وهـل للـرماد إحـساس بعـد الإحتـراق ؟؟

samedi 19 octobre 2013

الرابعة آه منها آاااااااااه....يا رب.. لا تربّح السّلفيّة في الصّبح و العشيّة...


الرابعة آه منها آااااااااااااه

..


















أمر على الديار ديار ليلي أقبل ذا الجدارَ وذا الجدارَ
وما حب الديار شغفن قلبي ولكن حب من سكن الديارَ


قيس


أليس وعـــدتني يا قلب أنــــــــي ..\\.. إذا ما تبـــت عن حب ليلى تتوب

فها انا تائبٌ عن حـــــــــبِّ ليلى ..\\.. فمـــالك كلما ذُكــــــــــــرت تذوب
مجنون ليلى






ذات صباح

 بالمحطّة
في إِحْدى قرى الجنوب
بالطّريق  الرّابطة 

بين الجنة و النّار
شفتها حاطّة الحطّة

في جلبابها
حسبتها رَاهبة
حَبِّيتَها

و قلبي تعلّق بِيهَا
وصِرْت ..

لا اصبر عن لقاها
حتى 

انّه خُيَّل إلي 
أَنِّي أسعد لمَّا أراهَا




و دارت الايّام
فتبخّرت الاحلام
 الرّاهبة
نعم الرّاهبة
تطلع قطّة
ذات خطّة
يا للورطة
 وقعت فيها
لان لقائي بيها
 كان اكْبر غَلْطَة
و اكْبر سقْطة
  ما أعْرف أَدَاوِيهَا
لانّي حبِّيتَها
و قلبي هوَاها
 و لمْ يعدْ
بوسعِي أنْساها
فيااااربّ ..
اشفِينِي
من جُنُونِي
و فتَّحْ عُيُونِي
   لأَرَاهَا
و ياااا ربّ..
 أَحْمِيني
مِنْ شرّها
و بَلاَهَا








******






الرابعة اه ...منها...اه
قصتي مع القطة
طويلة
...
طول الليل و النهار
... اول مرة شفتها بالمحطة
في احدى القرى الجنوب

بالطريق  الربطة 
بين الجنة و النار
في جلبابها
حسبتها راهبة
تطلع قطة
ذات خطة
***
و بعد ايام قليلة
جاءتني  بالبيت
تمشي ببطئ
ما بيدها
غير شنطة
تتبخطر
و تتمخطر
مثل البطة
فرحت بها  (بيها)

 لكن فرحي لم يطول
لاني اكتشفت معدنها
هي من صنف الاحجار
غير الثمينة
مجرد مظهر   ..
 مجرد وهم
دينها اقرب للكفر
اكتشفت حقيقتها 
 مخادعة ماكرة
اسقتني عسلا داخله سُمْ
فكان حبي لها
زلة
و أسوأ سقطة
و اكبر غلطة
و لم اجني منها غير الألَمْ
و الدمار
عاملتني باحتقار
كم كانت تتقن فن الاستحمار

***

الله لا تربح السلفيّة
في الصّبح و العشيّة
غلطتوني مع البنيّة

****************
الاولى بنت العَمْ..
الثانية  من نفس القرية
قريبة 
لكنها ليست قرابة دم
اما الثالثة  فهي عربية 
اقرب للعجم..
***

الله لا تربح السلفيّة
في الصّبح و العشيّة
غلطتوني مع البنيّة
***

قالت السلفيّة:
دين الأنثى مظهرها
و قالت  السلفيّة  :
اللّبسة لبّ الدّين
لذلك
لما شفتها ظننت  خيرا  فيها
حتى اني  اعجبت بيها
و حتى قلبي هواها
وحسبتها
اجمل هدية
و احلى امنية
الاقتران بيها
العمر كله   اقضيه معها
حتى اخر منية
كانت في نظري هي اجمل حلم
و كنت احلم
بحياة سعيدة  زوجية..

ظننت فيها خيرا
تصورتها مؤمنة و صادقة
لمولاها وفيّة
متعلمة للخط و لكتابه حافظة
لا تعصي له أمرا و لا جاه



الرابعة اه...منها...اه
رايتها في جلبابها
واقفة بالمحطة

 



بدنها كاملا مغطى
من رأسها للقدمين
حسبتها راهبة


تطلع قطّة  ذات خطّة







ذات خطّة


يا للورطة
وقعت فيها


***
  الله يسامحك
 يا أمي
و يغفر لك الغفّار
حبيّتها  لنفسي ايضا من اجلك
و غريزة العار

حبيت نتحرر من حبسي
يا ريت فكرت
قبل ما اتخذ ذلك القرار

***
حبّيتها
رغم ان يديها الاثنين يسار

 
الله لا تربّح المقبور
جبرني نركب البابور
و نترك
ناسي في عزلة بالديار
فكانت الراهبة
حل لعزوبيتي
و تصوّرتها تنوبني
و تكون للوالدة
سند و أقرب جار
في حالتي و وضعي
ما عندي إختيار





بعد ما كانت تنام على صدري
و لمّااا أخرُجْ تصيح ورائي ..
حبي..يا حبي..
من يناديني؟
التفت
أجدها ورائي
تجري
مثل تونسي لاحق الكار














عمْلَتْ جنْاحينْ
و طارَتْ بَكْري
في ظرف مشوار
و ترَكَتْنِي
في غربتي ..
 في امْري محْتَار
و لم يبقى في قلبي
غير جَمْرة و نارْ
 ****************
لاتربّحِكْ يا عَكْرِي
هدّمتي وكْري
وشوّشْتِي فِكْرِي
و كَرَّهْتِينِي في كل ربَّة دَارْ


****************
و اليوم الرابعة اه منها اه  ...
و من الزمان قالوا غدّار..

  الرّابعة لو أتبعها
 تدخلني نار
بعد الفرحة و الغبطة
و الأيام الحلوة
أذاقتني المرار
حتى اختلط عليّ
اللّيلْ بالنّهارْ



****************
  دارت الأيام
و غابت الأحلام
وجاء يوم الميعاد ها هي بانت حقيقتها
حقيقة قلبها الغدار
قلبها القاسي كالحجارة 

بل اشد قسوة
لا تعرف رحمة

 و لا حنان
طلعت أشوم من كل سابقاتها
اشوم حتى من ابليس اللعين
انها الدمار
و لم يكفها سوء العشرة
لقد أضحكت علي كل العشيرة
و الديار

****************



الرابعة اه... منها ...اه
رأيتها في جلباها حسبتها راهبة
تطلع قطّة
ذات خطّة
يا للورطة
وقعت فيها
لان روحي
تعلقت بيها
و لم اعد اتحمّل البعد عنها
رغم بَلاَوِيهَا
الرابعة اه منها اه
أذاقتني أنواع الذل
و الإهانة
و عذبتني
عذاب شين
لعدة سنين
في النكد كانت فنانة
 قلت :
  يبدو أني قاتل أبوها
أو أمّها بل الاثنين
حتى كرّهتني في كل انثى

و حببت لي العزلة
بسببها
  كرهت حتى الورد و الياسمين
ندّمتني في معرفتها
و معرفة السلفية
ذي الذكر اللّعين
و اليوم اصبحت متشائما من كل بنات حواء 

مع الاسف كلهن خداعين
في ركن بيتي بالغربة على نفسي منطوي حزين
ابكي ...عمرياللّعين...
ضيعته في التفاهة و التافهين
عمري ...ضاع كما ضاع   ملايين المساكين
من المستضعفين
  حياتهم بائسة
كلّها اهات و أنين
نرفع رجل من الطّين
تغرق الأخرى
و كأننا نقاوم في صخرة
كالطّير مكسور الجناحين
منذ الطفولة
لا حب و لا حنين
لا شبعه في البطن ..
و لا متعة عين
هذا ما جناه علينا ابوينا...
حب الجنس و البنين
****
****************



و دارت الايّام
فتبخّرت الاحلام
الراهبة اصبحت لعوب
و تحولت الى قطة
ذات خطة
بالمساء قبل الغروب
... أوقعتني في ورطة
يستحيل النجاة منها
  اكبرغلطة
واكبر سقطة
لم اعرف اداويها
يا للعار
اصابني داء القلوب
من فتاة لعوب
رغم معرفتي بناسها
من الاكارم الاخيار
فلاحة لا تجار

الرابعة آه منها آه




***
عدِّي النُّجُومْ و الحصى و الشَّجرْ
 انت و انا والعُمر
و الآن كل شيء
انتهى و انكسرْ
ممكن تحصي  السنين
و ايام الجمر
و الانين
و طعْمه المرْ
 
 قلتِم قضاءْ و قدرْ
كم أنا  آسف
  :
 ضيّعت وقتي معك هدر
بلا فائدة تذكر
كمْ اتْعَبْتنِي
يا من للجميل ناَكِرْ
 لم  تحمدْ الله يوما
و لم تشكرْ
بل شتمتني
امام العشيرة
و كل الديار..
دارْ..دارْ
و اشبعتني ثلْباً
و غدراً يا غدّارْ
و اليوم
لم يبقى لك عندي عُذرْ
  اليوم
اودّعك
الوداع الاخيرْ
تذكري انك سبّاقة في الغدر
و الهجرْ
 ****************
لا تربحك يا سلفية
في الصبح و العشية
****************


نقّحت في
صيف2011
و في اكتوبر
2013



بعد ما كانت تنام على صدري
و لمّااا أخرُجْ
تصيح ورائي ..
حبي..
 يا حبي..
التفت
أجدها ورائي
 تجري
مثل تونسي لاحق الكار
***
عمْلَتْ جنْاحينْ
و طارَتْ بَكْري
و ترَكَتْنِي
في امْري محْتَار
و لم يبقى في قلبي
غير جَمْرة و نارْ
لاتربّحِكْ يا عَكْرِي
 هدّمتي وكْري
وشوّشْتِي فِكْرِي
و كَرَّهْتِينِي في كل ربَّة دَارْ





 يا رب..
 لا تربّح السّلفيّة
في الصّبح و العشيّة
غلّطْوني مع البنيّة
قالوا
دين الأنثى مظهرها
و   اللّبسة لبّ الدّين
 لذلك لمّا شفتها
  نفسي اطمأنّت لها
وقلبي هواها
حتى انّي حسبتها
اجمل هديّة
من الله الجبار
و الحقيقة هي
اكبر نكدية
صنعت بعالم الاشرار



***
****************



***

***



(السّلفية على الصورة تحمل لافتة جماعة الشيوعيّة )
(و الان تسمى الجبهة الشعبيّة بجهة الساحل الافريقية )

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire